المقامات الثلاث
تتقاسم أركان مدينة زنينة ثلاث مقامات (قبب) مقام الولي الصالح بن يوب المدفون بالمنطقة والذي ينتمي إلى البوازيد، ويزور مقامه البوازيد المقيمون بسيدي خالد في ولاية بسكرة، ومقام ثانٍ ينتصب في جهة أخرى للولي الصالح سيدي خالد في ولاية بسكرة، ومقام ثالث ينتصب في جهة أخرى للولي الصالح سيدي محمد بن صالح، والذي يعتبر أب المدينة ومعمّرها، إذ اشترى الأرض بمائة بقرة وبعث فيها روحا جديدة بعد أن ظلت لقرون تعيش على وقع الرومان ثم اليهود، ثم المقام الأهم بالنسبة للزنينيين خاصة والجلفاويين عامة، وهو مقام أحد أهم علماء المنطقة والمتصوفة، وهو الشيخ عبد القادر الطاهري أو الزنيني أو المعروف بــ ''مولى زنينة''، والذي تخرج على يديه المئات من حفظة القرآن والمريدين وعلماء المنطقة·
تتقاسم أركان مدينة زنينة ثلاث مقامات (قبب) مقام الولي الصالح بن يوب المدفون بالمنطقة والذي ينتمي إلى البوازيد، ويزور مقامه البوازيد المقيمون بسيدي خالد في ولاية بسكرة، ومقام ثانٍ ينتصب في جهة أخرى للولي الصالح سيدي خالد في ولاية بسكرة، ومقام ثالث ينتصب في جهة أخرى للولي الصالح سيدي محمد بن صالح، والذي يعتبر أب المدينة ومعمّرها، إذ اشترى الأرض بمائة بقرة وبعث فيها روحا جديدة بعد أن ظلت لقرون تعيش على وقع الرومان ثم اليهود، ثم المقام الأهم بالنسبة للزنينيين خاصة والجلفاويين عامة، وهو مقام أحد أهم علماء المنطقة والمتصوفة، وهو الشيخ عبد القادر الطاهري أو الزنيني أو المعروف بــ ''مولى زنينة''، والذي تخرج على يديه المئات من حفظة القرآن والمريدين وعلماء المنطقة·